وشمٌ عميق يدق صدري .. إنى أعيش مجازاً وأحيا أحياناً...وموجوده تقريباً..
حتى إننى أصبحت أشك فى أن لى ظلاً ولن أدهش إذا نظرت فى المرآه يوماً فلم أجد صورتى تنعكس عليها بل أرى صورتك التي أعدتُ أن أراها دوماً ...
جبرا .. جعلت سراب تكبر فيك وتكبر .. وجعلت قلبي فيك - أيضاً - ينبض ..
أيُّ جبرا ؟
عطرك زعتر برائحة الجبل نصفه لم يكتمل بعد
و رائحتك كأرض بعد مطر كانت دليل التراب بل أخطأتُ هذه المرة .. كانت رائحة الرحيل الأول ..
عيناك بيلسان السماء و نبضك أرضُ العجائب التي عاشتها أليس ..
أحاورك في كل يوم وأعيد الأرواح لتلك الصور والروايات... أتخيلها بشر تكلمني وأحادثها ..
نصنع منها حكايات طويلة.. في ابتسامة المحب نهار آب..
كحارس إلاهي -أنت - يجبرني على عدم النزول لنزواتي في نسياتك
ربما كنت مسكونة الرهبة في ملاحقتك الدائمة لي .. كنت أمارس طقوسي الخاصة في قوقعتي .. إلى أن أتيت ..
أُقسم بالذي خلق سحر حقيقتك في دمي إنّ العيون لم تزل تراك وتشتاقك
فإن كنت تبحث عن ذاتك في بقايا صور ... فهنيأ لك .. أنا بحثتُ عنك وعني ولم أجدني إلى الآن !
حتى إننى أصبحت أشك فى أن لى ظلاً ولن أدهش إذا نظرت فى المرآه يوماً فلم أجد صورتى تنعكس عليها بل أرى صورتك التي أعدتُ أن أراها دوماً ...
جبرا .. جعلت سراب تكبر فيك وتكبر .. وجعلت قلبي فيك - أيضاً - ينبض ..
أيُّ جبرا ؟
عطرك زعتر برائحة الجبل نصفه لم يكتمل بعد
و رائحتك كأرض بعد مطر كانت دليل التراب بل أخطأتُ هذه المرة .. كانت رائحة الرحيل الأول ..
عيناك بيلسان السماء و نبضك أرضُ العجائب التي عاشتها أليس ..
أحاورك في كل يوم وأعيد الأرواح لتلك الصور والروايات... أتخيلها بشر تكلمني وأحادثها ..
نصنع منها حكايات طويلة.. في ابتسامة المحب نهار آب..
كحارس إلاهي -أنت - يجبرني على عدم النزول لنزواتي في نسياتك
ربما كنت مسكونة الرهبة في ملاحقتك الدائمة لي .. كنت أمارس طقوسي الخاصة في قوقعتي .. إلى أن أتيت ..
أُقسم بالذي خلق سحر حقيقتك في دمي إنّ العيون لم تزل تراك وتشتاقك
فإن كنت تبحث عن ذاتك في بقايا صور ... فهنيأ لك .. أنا بحثتُ عنك وعني ولم أجدني إلى الآن !
هناك تعليقان (2):
صدرك مستودع يسع كل قصائد العشق ..
وقلبك ينبض دفئاً
وعيناك تتّقدان شقاوة ..
لعينيك موعد آخر
طقوس أخرى
غير هذا الصباح
ولعيناك جبرا .. موعدٌ آخر مع البحر والسراب ..
وقلبك مستودعٌ لفصول الحب والجمال ..
ورحلة فرنسية بعيده الأمد .. تتسرب منك ولك .. بحثاً عن عينيك التي أضاعتهما سراب في نائلها ..
إرسال تعليق